1- يتم التقاط الصور عن طريق طائرات مجهزه بالكاميرات . 2- يتم التصوير من مكان منخفض. 3- غير دقيقة . 4- يستخدم الأجهزة تحت الحمراء . الصور الفضائية 1- يتم التقاط الصور عن طريق الأقمار الصناعية .
2- يتم التصوير من مكان بعيدا جدا. 3- دقيق جدا. 4- يستخدم أجهزة آلة الإبصار
أهمية الصور الجوية و الفضائية: • مراقبة التوزيع المكاني للظاهرات الأرضية في إطار واسع. • دراسة الظاهرات المتغيرة مثل الفيضانات وحركة المرور • التسجيل الدائم للظاهرات بحيث يمكن دراستها في أي وقت فيمابعد. • تسجيل بيانات لا تستطيع العين المجردة إن تراهافلا عين البشرية حساسة للأشعة المرئية. • أجراء قياساتسريعة ودقيقة إلى حد كبير للمسافات المساحات والارتفاعات.
استخدامات الصور الفضائية: •الزراعة و الغابات: يمكننا معرفة حالة الأرض، أيضاً، بمقارنة صور فضائية مأخوذة لأرض زراعية أو مناطق خضراء في نفس الفصل لكن في أعوام مختلفة, لمعرفة هل أصابها تملح في حالة نقص الإنتاج, هل المخصبات الجديدة ناجعة في زيادة الإنتاج وهكذا. •الحد من الكوارث و المخاطر الطبيعية والاصطناعية: مثل الفياضانات والزلازل والسيول ومتابعة المنكوبين والبحث عنهم والتفجيرات النووية و مدى تأثيرها على المناطق المحيطة وحرائق الغابات. •التخطيط العمراني. •الأهداف العسكرية. •التجسس و مراقبة منشآت العدو. •استخدامات خارج الأرض : إن مراقبة الكواكب والنجوم بالأقمار الاصطناعية نوع من الاستشعار عن بعد
التصوير الجوي إن الصور الجوية تشغل مكانة جوهرية في سياق إعداد الخرائطية فبعد وضع الشبكات الجيوديزية الأساسية أفقية وعمودية تلتقط و تؤخذ الصور الجوية بواسطة طائرة مجهزة لهذا الغرض. فالصورة الجوية تلتقط حسب مخطط عبور يتكون من شرائط التحليق الجوي على المنطقة التي يراد بوضع و رسم خرائطها.تتداخل هذه الشرائط قليلا بحيث تتداخل الصور الملتقطة في كل شريط بنسبة% 60 أفقيا و بنسبة %30 عموديا حتى نتكمن من استغلال ودراسة هذه الصور بشكل ثنائي وبواسطة المشاهد عبر المجساد (Vision Stéréoscopique) أو الرؤية المضرسة. تبدأ عملية إنتاج الخارطة بإلتقاط صور جوية رأسية بإستخدام آلة تصوير مساحية ذات تصميم خاص تحتوي على عدسة مصنوعة بدقة متناهية ومثبته في اسفل الطائرة . والجدير ذكره بشكل عام أن مناظر الأقمار الأصطناعية غير دقيقة بشكل كاف لمقاييس رسم الخرائط الطبوغرافية التي تنتجها الهيئة الوطنية للمساحة . يربط المساحون الميدانيون هذه الصور الجوية بالأرض عن طريق إنشاء مجموعة من نقاط التحكم الأرضي في حين يقوم المساحون التصويريون بمهمة إجتذاب المعلومات المطلوبة للخرائط من هذه الصور الجوية المتحكم بها . وهنالك ظاهرة مألوفة ذات صلة بالصور الجوية تتمثل في أن قمم الهياكل المرتفعة والمعالم العالية تمتد بعيداً عن قواعدها ، ومن الواضح أن هذا الأمر لا يصب في صالح القياسات الدقيقة نظراً لضرورة أن تتطابق قمم وقواعد هذه المعالم . يستخدم المساحون التصويريون أجهزة خاصة تعطي مناظر رأسية صحيحة ثلاثية الأبعاد تصحح الأطراف والميلان في الصور وإزاحة هذه المعالم إلى مواقعها الصحيحة بحسب إرتفاعها . تمرر المعلومات التي جمعها المساحون التصويريون إلى رسامي الخرائط الذين يرسمـون ويعطـون رموزاً لهذه المعلومات حسب المواصفات المطلوبة ، بينما يقوم إختصاصيو إستنساخ الصور بإنتاج نسخة تجريبية لهذه الخارطة لمراجعتها من حيث إكتمالها ومدى دقتها وقيمتها وهذا يتطلب مشاركة من المساحين الميدانيين في التحقق من أن الخارطة تعكس بدقة البيانات على الأرض وإضافة أية تغييرات تكون قد طرأت منذ إلتقاط الصور الجوية.